الحب!...هذا المصطلح الذى يخطف دائما القلوب..ويبدع الشعراء ف وصفه..ويتغنى به
البشر...ويسحر القلوب والافئده...ماأحوجنى اليه!.. أنا احيانا كثيره ارثى لحالى واشفق
ع قلبى من الفراغ العاطفى الذى يعيشه...كم اشفق ع عيونكم حينما تشاهدون كلماتى
الكئيبه..ولكنى مللت من تقمص دور الصمود والتماسك ... لم اعد احتمل فأنا اعيش
حاله نفسيه حرجه واحتاج الى الفضفضه وسرد وبث همومى وأحزانى...
الحب كم اكرهه...انه يبعد عنى ويبعد ولا يترك لى سوى آمال واهيه ..أمقته وألعنه
طالما انتظرته وفتحت قلبى لكى يهب ويجتاحنى ...ولكنه دائما يخذلنى ويسخر منى
ألا استحقك!...لطالما احببت مداحك والثناء عليك ايها الحب الخادع..
لطالما تملقتك وجهدت وسعيت كى اغريك للقدوم لى ...زينت لك الطريق الى قلبى
بالورود والشموع ولكنك لم تأتى...كعادتك الغادره المقيته...ذهبت الى اناس لا يدركون
معانيك ولا يستوعبون احاسيسك !...لماذا تترك من يعيك ويفهمك وتذهب الى الذين
لا يستطيعون حتى التعبير عنك بالكلمات او النظرات...وانا الذى اذوب عشقا فيك
تركتنى وحيدا شاردا..أهذا جزائى؟! ...فلم أنل منك غير هذا اليأس والاحباط!
ارهقتنى واعييتنى افعالك ....كم اتمنى الخلاص من التفكير بك واقصاءك عن عقلى
فأنا لا اتعلم من اخطائى معك...ولا زلت اكررها !....
أريد انا اسألك سؤالا واحدا فقط؟!...أليس لديك قلب ايها الحب كى تشفق على..ويلين قلبك
وتجاملنى وتهب ع قلبى مؤقتا...أم انك لا تستطيع التأقلم مع قلبى البرئ العفوى!...
ليس لدى المزيد لأقوله لك...سيبقى آملى قائم ان تتغير وترضخ وتأتى مع مرور الوقت!...
مازلت أنتظر قدومك وانت متطهر من خصالك وعيوبك!...وتأتى الى قلبى بحب جديد!
واذا شاءت الاقدار ان يعيش قلبى زاهدا...فسأعلن وفاة مشاعرى وسأترهبن ف صومعة
أحزانى!...لقد نفذت طاقتى وانهار صمودى ... وخنعت قواى ولكن رغم كل هذا ورغم
غدرك بى وتخليك عنى فأنا بشرى ضعيف أموت شوقا اليك والى احتوائك!!......
كم ارجو ان تغزونى يوما ما ايها الحب الماكر!
البشر...ويسحر القلوب والافئده...ماأحوجنى اليه!.. أنا احيانا كثيره ارثى لحالى واشفق
ع قلبى من الفراغ العاطفى الذى يعيشه...كم اشفق ع عيونكم حينما تشاهدون كلماتى
الكئيبه..ولكنى مللت من تقمص دور الصمود والتماسك ... لم اعد احتمل فأنا اعيش
حاله نفسيه حرجه واحتاج الى الفضفضه وسرد وبث همومى وأحزانى...
الحب كم اكرهه...انه يبعد عنى ويبعد ولا يترك لى سوى آمال واهيه ..أمقته وألعنه
طالما انتظرته وفتحت قلبى لكى يهب ويجتاحنى ...ولكنه دائما يخذلنى ويسخر منى
ألا استحقك!...لطالما احببت مداحك والثناء عليك ايها الحب الخادع..
لطالما تملقتك وجهدت وسعيت كى اغريك للقدوم لى ...زينت لك الطريق الى قلبى
بالورود والشموع ولكنك لم تأتى...كعادتك الغادره المقيته...ذهبت الى اناس لا يدركون
معانيك ولا يستوعبون احاسيسك !...لماذا تترك من يعيك ويفهمك وتذهب الى الذين
لا يستطيعون حتى التعبير عنك بالكلمات او النظرات...وانا الذى اذوب عشقا فيك
تركتنى وحيدا شاردا..أهذا جزائى؟! ...فلم أنل منك غير هذا اليأس والاحباط!
ارهقتنى واعييتنى افعالك ....كم اتمنى الخلاص من التفكير بك واقصاءك عن عقلى
فأنا لا اتعلم من اخطائى معك...ولا زلت اكررها !....
أريد انا اسألك سؤالا واحدا فقط؟!...أليس لديك قلب ايها الحب كى تشفق على..ويلين قلبك
وتجاملنى وتهب ع قلبى مؤقتا...أم انك لا تستطيع التأقلم مع قلبى البرئ العفوى!...
ليس لدى المزيد لأقوله لك...سيبقى آملى قائم ان تتغير وترضخ وتأتى مع مرور الوقت!...
مازلت أنتظر قدومك وانت متطهر من خصالك وعيوبك!...وتأتى الى قلبى بحب جديد!
واذا شاءت الاقدار ان يعيش قلبى زاهدا...فسأعلن وفاة مشاعرى وسأترهبن ف صومعة
أحزانى!...لقد نفذت طاقتى وانهار صمودى ... وخنعت قواى ولكن رغم كل هذا ورغم
غدرك بى وتخليك عنى فأنا بشرى ضعيف أموت شوقا اليك والى احتوائك!!......
كم ارجو ان تغزونى يوما ما ايها الحب الماكر!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق